ملفات مهام فرق الجودة بالمدرسة

[alderwy]

ملفات مهام فرق الجودة بالمدرسة

ملفات مهام فرق الجودة بالمدرسة

حمل من المرفقات
أو



أصغط هنا للتحميل

[محمد حسن ضبعون]

تنويه هام
على المدارس التي صدر بشأنها قرار ( الاعتماد ) إرسال تقريرها السنوي إلى الهيئة (أصل معتمد + 3 نسخ + cd يحتوي نسخة pdf)، وذلك بعد مرور عام من تاريخ صدور قرار الاعتماد.
على المدارس التى صدر بشأنها قرار (إرجاء البت فى إصدار القرار) سرعة التقدم بتقريرها لطلب زيارة استكمال من الهيئة (أصل معتمد + 3 نسخ + cd يحتوي نسخة pdf).

[محمد حسن ضبعون]

المنطلقات الفكرية لمدخل إدارة الجودة الشاملة:

ويمكن توضيح المنطلقات الفكرية لفلسفة إدارة الجودة الشاملة في النقاط التالية:
1-قبول التغيير باعتباره حقيقة والتعامل مع المتغيرات بدلاً من تجاهلها أو محاولة تجنبها.
2-الاقتناع بأهمية المناخ المحيط بالإدارة واستحداث أساليب للتعامل مع مكوناته والتأثير فيها.
3-الاعتراف بالسوق وآلياته باعتباره الأساس في نجاح الإدارة ( أو فشلها) ، وقبول أحكامها باعتبارها الفيصل في تقييم أداء الإدارة.
4-استيعاب التكنولوجيا الجديدة والمتجددة كعنصر حاكم لتفكير الإدارة واختياراتها.
5-الاستخدام الذكي لتكنولوجيا المعلومات وإعادة رسم وتصميم التنظيمات والأساليب الإدارية وفقاً لمعطياتها.
6-قبول المنافسة كواقع ضروري والسعي إلى تحقيق السبق على المتنافسين من خلال خلق التميز.
7-إدراك أهمية الاستثمار الأمثل لكل الطاقات والموارد وحشدها لتحقيق التميز المستند إلى كامل قدرات المنشأة.
8-إدراك أهمية الوقت كمورد رئيسي للإدارة تعتمد عليه في خلق المنافع والإيجابيات.
9-إدراك العلم كوحدة متكاملة وضرورة الخروج من الحيز الإقليمي أو المحلي في التعامل إلى الحيز العالمي.
10-إدراك أهمية التكامل مع الآخرين، والسعي نحو تكوين تفاعلات إيجابية.
11-أهمية العميل وضرورة الاقتراب منه،واتخاذه معياراً أساسياً في الاختيارات الأساسية.
12-الابتعاد عن منطق الفردية والتشتت، والأخذ بمفاهيم العمل الجماعي وتكوين المنظومات والشبكات المترابطة والمتفاعلة.
13-أهمية التعامل في المستقبل وعدم الانكفاء على الماضي أو الانحصار في الحاضر. ومن ثم فإن الشاغل الأهم للإدارة هو التخطيط الاستراتيجي.
14-رفض القوالب الجامدة والأنماط الثابتة في الهياكل والتنظيمات والأساليب، والاقتناع بأهمية الحركة والتشكيلات.
15-رفض المبادئ والمسلمات الكلاسيكية في الإدارة والتنظيم والاستعداد لتقبل مفاهيم ومنطلقات قد تبدو غير معقولة أو منطقية.
16-رفض المنطق القائم على التسلسل والتتابع في التفكير أو العمل، وقبول منطق التفكير المقلوب أو المنطق الجانبي بكل ما يعنيه ذلك من تداعيات.
17-الإيمان أن العنصر البشري هو الأساس الأقوى والأهم في إنجاح الإدارة ، ومن ثم تحتل تنمية وإدارة الموارد البشرية الاهتمام الأكبر من جانب الإدارة المعاصرة.
وترتيباً على ماسبق فأن إدارة الجودة الشاملة عبارة عن ثورة إدارية وفكرية وثقافية وتنظيمية معاصرة وشاملة ومتطورة ، تختلف عن الأساليب الإدارة التقليدية.
معايير النجاح Success Criteria:
•معايير تستخدم للتأكد من تحقق الأهداف ، لذلك فهي ترتبط بالأهداف الخاصة بالخطة المدرسية الإجرائية ، ومن الضروري أن تكون معايير النجاح محدودة وواضحة وقابلة للقياس والتقويم .
•هي معايير دقيقة وصارمة تستخدم في قياس مدى النجاح في تنفيذ خطة العمل .
والمعايير عناصر مهمة لتحديد ما يجب أن يكون عليه الأداء المدرسي لذلك فإنه من المهم أن نعرف دائماً مدى تحقق المعايير حتى نكون على دراية بمستوى الأداء المدرسي ومن أجل ضمان الجودة في الأداء المدرسي فأنه لا بد من مراجعة هذه المعايير باستمرار ، الأمر الذي يساعد في تحديد خطط التحسين والتطوير .
-مؤشرات الأداء Performance Indicators:
•هي وصف تفصيلي للمعيار أو المستوى الذي نرغب الوصول إليه .
•هي عبارة واضحة يمكن من خلالها الحكم على مستوى أداء المدرسة أو مستوى أداء الخدمة في مجال ما .
•هو وصف لما نبحث جميعا عنه كي يلبي معياراً متفقاً أو مقبولاً .
•هي عبارات تصف ما نود أن يكون عليه الأداء وهي هنا عبارات تصف وتعرف المعيار وتساعد الأفراد أن يقرروا ما إذا كان المعيار تحقق أم لا وبعض مؤشرات الأداء نوعية وبعضها كمية ولكنها في النهاية تساعد في الإجابة على السؤال الذي يطرحه المعيار .
وهناك علاقة بين مؤشرات الأداء ومعايير النجاح حيث أن مؤشرات الأداء هي معايير النجاح بعد التحقق ، وستبقى هي معيار الحكم الأساسي على النجاح .
-الأدلة(Evidence)
•هي عبارة عن المعلومات الموثقة التي تم جمعها عن مؤشرات الأداء بالاستعانة بعدة مصادر وأدوات مختلفة .
•تمثل الأدلة سجلاً متكاملاً قدر الإمكان ، يوضح لنا رؤية التغيرات التي تساعد على التحسين والتطوير .
•تعتبر الأدلة الجيدة معلومات جيدة وكافية لمساعدتنا على أن تقرر ما إذا كان النشاط قد حقق المراد منه أم لم يحقق .

ثالثاً : ( المادة التعليمية ) الجانب التطبيقي لإطار ضمان الجودة

-بناء وثيقة مجالات العمل في إطار ضمان الجودة
هي وثيقة تتضمن المجالات والجوانب والمعايير ومؤشرات الأداء والتي تم الاتفاق عليها لتطبيق كاف من أجل الوقوف على أداء المدارس وهي وثيقة ثابتة تلتزم بها المدارس ولا يجوز حذف أي مجال أو جانب أو معيار أومؤشر أداء من الوثيقة ولكن يمكن لأي مدرسة أن تضيف مؤشرات أداء جديدة أو تعدل في مؤشرات موجودة لتتلائم مع وضع المدرسة .
وتستخدم مؤشرات الأداء لتزويدنا بالمعلومات عن أداء المدرسة في المجالات المختلفة من خلال ما تم جمعه من الأدلة حول مؤشرات الأداء والتي تحدد مستوى الممارسات عن كل مؤشر ويمكن توضيح هيكلية وثيقة مجالات العمل من خلال الشكل التالي :

1-إعداد واختيار مؤشرات الأداء لأي معيار :
إن عملية بناء مؤشرات الأداء لا يمكن أن تتم بشكل فردي ومن الضروري توضيح المعيار وفهمه من قبل فريق التطوير المشاركين في إعداد مؤشرات الأداء لمعيار محدد حتى يعبروا عن عمق الفكرة والعلاقة بين الأفكار .
مثال :
المجال : التعليم والتعلم
الجانب : التعلم
المعيار : يستخدم الطلبة أنماط تعلم مختلفة .
مؤشرات الأداء :
يملك الطلبة موارد مختلفة لمطالعات إضافية مرتبطة بمواضيع التعلم .
يستغل الطلبة المكتبة والمختبرات في وقت فراغهم .
يستثمر الطلبة طرائق واستراتيجيات تعلم متعددة .
يمتلك الطلبة مهارات التعلم الذاتي .
يعي الطلبة أساليب تعلمهم .
لاحظ أن مؤشرات الأداء تصف المعيار ، وتساعدنا في الحكم عما إذا كان المعيار قد تحقق أم لا ( مستوى تحقق المعيار ) ، وبالتالي الحكم على أداء المدرسة في أحد الجوانب الخاصة بأحد المجالات .
كما أن مؤشرات الأداء تساعدنا في الإجابة عن السؤال الذي يطرحه المعيار وهو : كيف نتأكد من أن الطلبة يستخدمون أنماط تعلم مختلفة ؟
وهذا ما ورد عن الاستاذ الفاضل :- ضبعون
التخطيط للتحسين في إطار ضمان الجودة

لذلك فان قياس جودة المؤسسات التعليمية متطلب أساسي لاعتمادها وقد بناء وثيقة المعايير من
خلال مجالين رئيسيين هما : ـ
المجال الأول : ـ القدرة المؤسسية
ويقصد بها تحقيق الجودة الشاملة للمؤسسة التعليمية ، من خلال مجموعة القواعد والشروط المحددة لبنيتها التنظيمية وإمكاناتها البشرية والمادية
المجال الثاني : ـ الفاعلية التعليمية
ويقصد بها تحقيق مخرجات عالية الجودة ، في ضوء رؤية المؤسسة التعليمية ورسالتها من خلال مجموعة العمليات التي توفر فرص التعليم والتعلم المتميز للجميع .
ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام بهذين المجالين الرئيسيين : ( القدرة المؤسسية والفاعلية التعليمية ) يتسق مع الاتجاهات العالمية المعاصرة التي تؤكد أن القدرة المؤسسية ممثلة في العوامل والشروط المحددة للبنية التنظيمية تعد من أهم آليات ضمان جودة التعليم وأن الفاعلية التعليمية تعمل على توفير فرص التعلم المتميز للجميع بما يكفل مخرجات عالية الجودة
ويعتمد بناء المجالات والمعايير والمؤشرات ومقاييس التقدير على عدة مرتكزات أهمها :
أن المعايير تعد منطلقا أساسيا للإصلاح التعليم وأن الإصلاح القائم على المعاييريعد سبيلا لتحقيق الجودة النوعية للتعليم والاعتماد للمؤسسات التعليمية .
أن معايير التعليم قبل الجامعي تمثل إطارا مرجيعيا يتم على أساسها بناء المؤشرات ومقاييس التقديروبناء الأدوات لقياس أداء مؤسسات التعليم وأدوات التقويم الذاتي اللازمة

أن المستويات المعيارية لمنظومة التعليم ترتبط ارتباطا وثيقا بما يأتي : ـ
المساءلة من خلال تحديد نواتج التعليم والتعلم ومؤشرات الأداء بالمدارس .
التقويم المؤسسي لمكونات المنظومة التعليمية .
الجودة الشاملة للتعليم

الاعتماد للمؤسسات التعليمية

أن الاعتماد يرتكز على نتائج التقويم للمؤسسات التعليمية للوقوف على وضعها الراهن ودعمها عمليات التحسين المستمر وتحقيق جودتها
وتلك المنطلقات تختلف بإختلاف المرحلة التعليمية بمعنى أنها ليست موحدة لجميع مراحل التعليم من حيث الممارسات ولكن تتفق الي حد كبير في المعايير والمؤشرات ولايضاح ذلك مثلا ممارسة تمكن الطلاب من مهارة القراء والكتابة تعد اساسية في التعليم الاساسي ولكنها غير مفعلة في رياض الاطفال او التعليم الثانوي

[السيد مرعي]

نشكركم علي هذه المهام

[مهدى محمود]

شكر على هذا المجهود الرائع

[سمسمة سمسم]

aaaaaaaaaaaaaaaaa;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;vh

[السيد مرعي]